نجا من الزلزال لكنه لم ينج من تداعياته، هذه هي حالة البائع الجائل محمد، الرجل الستيني الذي يضطر إلى النزول كل يوم من مسكنه بالجبل إلى منطقة "الرحى" على الطريق لبيع عقود زينة مكونة من أحجار جبلية.