أكد مراقبون أن حزب الله سيلملم جراحه وينهض لاستكمال مشروعه رغم أن الضربة قاسية، فإنه يتمتع بقوة تنظيمية متينة وسيعيد ترتيب أوضاعه، وتوقعوا مشاهدة مواجهة قد تكون من أخطر المواجهات في تاريخ الحزب.