تكريسًا لرؤية جماعات الهيكل المزعوم في التعامل مع المسجد الأقصى بصفته "هيكلا" قائما، يمارس المستوطنون المقتحمون له عديدا من الطقوس الدينية، تتركز في المنطقة الشرقية من المسجد، وتحديدا قرب باب الرحمة.