أدرك الملك هنري الثاني، أهمية الدولة العثمانية لفرنسا، وقد عبّر عن ذلك في رسالة إلى السلطان سليمان القانوني، مشيرًا إلى أن فرنسا لم يعد لديها أي أمل في المساعدة من غير السلطان العثماني.