يكتب قيس سعيد تاريخ تونس الحالي منفردا، يملك الطاولة والقلم والورق والمداد، مقتنعا أن هذا القلم المستبد الأسود خيرٌ ألف مرة من أقلام الأحزاب السياسية الملونة والمختلفة.