منذ أن وسّعت إسرائيل هجومها الجوي على لبنان تضاعف عدد النازحين وبينهم أطفال، الأمر الذي أجبرهم على مواجهة ظروف استثنائية، وهو ما يسعى متطوعون للتعامل معه من خلال تقديم الدعم النفسي لهم.