دفعت نتائج الانتخابات الرئاسية التونسية وفوز الرئيس سعيد بما يزيد عن 90% من الأصوات معارضيه إلى التشكيك بنزاهة الانتخابات، بينما استبعد مراقبون ذلك وربطوا الأمر باتساع المقاطعة وقلة الثقة بالأحزاب.