أعرب قادة مؤسسات تعليمية وتربوية عن ثقتهم باستعادة التعليم الإسلامي دوره في تعزيز القيم الإنسانية، وذلك بعد تجاوزه تحديات فرضتها أحداث وظواهر اجتماعية وسياسية في العقدين الأولين من هذا القرن.