شهدت المملكة المتحدة على مدى عام كامل من العدوان على غزة حراكا تضامنيا هو الأكبر في مناصرة القضية الفلسطينية في تاريخ بريطانيا، وشمل مسيرات وطنية وعلى مستوى المجالس المحلية وحراكا طلابيا ونقابيا.