دخلت العلاقات بين الجزائر وفرنسا مربع التوتر من جديد، وسط ترجيحات بتوجهها نحو القطيعة، مع تأجيل أو إلغاء زيارة الرئيس عبد المجيد تبون لباريس، التي سبق أن اتفق بشأنها مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.