في ليلة مرعبة وفي غمضة عين، فقد نازحون كانوا قد لجؤوا إلى مركز إيواء في مستشفى شهداء الأقصى كل ما يملكون، بعد أن أحرقت النار أجسادهم وما كانوا يملكون من أمور بسيطة وأساسية.