جاء قرار اللجنة العربية الأميركية للعمل السياسي بميشيغان بشأن عدم الاختيار بين المرشحين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد لترامب، ليكرس الانقسام بين الناخبين الأميركيين من أصول عربية.