حتى وإن كان المرشح الجمهوري دونالد ترامب قد نأى بنفسه عنه لأسباب تكتيكية، فإن "مشروع 2025" بات مثيرا لقلق من يحرصون على الديمقراطية، فهو يهدف إلى وضع جزء من الإدارة تحت سيطرة الرئيس.