رغم الاستعداد لها منذ مطلع عام 2022، لم تلبِ القمة الخليجية الأوروبية الأولى من نوعها تطلعات المراقبين، إذ أثرت الملفات الكبرى وعلى رأسها الحرب في غزة وأوكرانيا على وجود التزامات أو قرارات واضحة.