لم يكن إطلاق لقب "مفكر المقاومة" على الدكتور المقادمة اعتباطيا، ولا مجاملة من أتباع، فقد شهد له بذلك شيخه أحمد ياسين يوم خرج في تشييع جنازته الحاشدة، فقال عنه إنه "رجل فهم ورجل علم وبحاثة".