بعد توصلهم إلى اتفاق بعدم المساءلة، رحب الجيش السوداني بانضمام أبو عاقلة كيكل وقواته في ولاية الجزيرة لصفوفه، بينما وصفه قيادي في الدعم السريع بالخائن، معقبا أن انشقاقه لم يكن مفاجئا لهم.