أثار الكشف عن عصابة "المواليد الجدد" في مدينة إسطنبول التركية صدمة لدى كثيرين يرونها واحدة من أبشع الجرائم في تاريخ الجمهورية أو في عقودها الثلاثة الأخيرة على أقل تقدير.