بعد مرور أكثر من 17 شهرا على اندلاع القتال بين قوات الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع، لا تزال الأزمة في السودان تتعمق، مخلفة وراءها آثارا إنسانية كارثية وتعقيدات سياسية وعسكرية متشابكة.