نقلوا أوجاع غزة في حياتهم بأصواتهم ورسوماتهم، لكن العدوان الإسرائيلي غيبهم فرحلوا أجسادا وظلت أرواحهم تحوم حول أحبائهم، هم فنانو غزة الذين خلّف استشهادهم لوعة وحسرة ولكنه أسمع العالم قضيتهم العادلة.