على الرغم من أن الجيل زد (Genenration Z) المولودين بين عامي 1997 و2012، يشكل جزءا متزايدا من القوى العاملة العالمية، فإن العديد من مديري التوظيف يبدون تحفظات كبيرة تجاه توظيفهم.