رغم مشاركة عدد من الأحزاب الجديدة، وانقطاع الانتخابات عن الإقليم لمدة تقارب العامين، فإن النتائج أبرزت استمرار الحزبين التقليديين بالاستحواذ على النسبة الأكبر من الأصوات دون حصول أحدهما على أغلبية.