يترقب الأميركيون من أصول عربية الانتخابات الرئاسية المقبلة وسط غضب متزايد من دعم إدارة بايدن لإسرائيل في حربها على غزة ولبنان، ويرى كثيرون أن الاقتراع فرصة للتعبير عن رفضهم لسياسات واشنطن.