لم تترك إسرائيل وسيلة من وسائل الإبادة إلا واقترفتها في غزة، بما في ذلك تمزيق شمل العائلات الفلسطينية، إذ افترق كثير من الأطفال عن أسرهم بسبب إصرار جيش الاحتلال على فصل شمال القطاع عن جنوبه.