تكتسب الاتصالات المنتظمة بين ماسك وبوتين أهمية كبيرة وقلقا أمنيا داخل واشنطن، لا سيما وقد برز ماسك هذا العام داعما أساسيا لحملة دونالد ترامب للانتخابات الرئاسية، وقد يجد دورًا في إدارته إذا فاز.