تعدّ الأيديولوجيا الكاليفورنية الطوباوية من العوامل التي أثرت في تشكيل المشهد التكنولوجي في أفريقيا، لكنها تحمل في طياتها خطرًا بتكريس تبعية جديدة للغرب، مما يهدد السيادة الرقمية للقارة.