تفاقمت ظاهرة التسرب المدرسي في تركيا في المدة الأخيرة، ويرجعها خبراء إلى عوامل اقتصادية واجتماعية تدفع الأطفال والفتية إلى الخروج من مسار التعليم الرسمي والانخراط في سوق العمل.