اجتمعت أطراف سياسة مغربية مختلفة في مظاهرة كبيرة عنوانها الأبرز دعم مطلق لمعركة "طوفان الأقصى" وأكدوا وقوفهم مع الشعب الفلسطيني ولبنان ضد الاحتلال الإسرائيلي، وطالبوا بإلغاء اتفاقيات التطبيع معه.