عقدة ستوكهولم في العالم العربي تمثل تعاطف الضحية مع النظام القمعي، مدفوعة بالخوف من الفوضى والتبعية الاقتصادية. كسر هذه العقدة يتطلب التوعية والتعليم وبناء بدائل سياسية.