بعد اشتباك مع قوات الاحتلال وإصابته بشظية، لجأ السنوار إلى أحد المنازل المهجورة ليستند إلى مقعد وهو ينزف من ذراعه الأيمن، وبيده اليسرى ألقى على الجنود قنبلتين يدويتين منعتهم من التقدم خلفه داخل المنزل