أظهرت دراسة علمية حديثة أن تمثيل الأفراد من الأصول عربية في بحوث الجينوم بلغت نحو 0.17% فقط مقارنة بـ88% من الأفراد ذي الأصول الأوروبية، مما يعرقل مسيرة تقدم الطب الدقيق في العالم.