اللغة العربية صارت ضحية الداخل والخارج والقريب والبعيد في السنوات الأخيرة، وفي الوقت التي تواجه فيه تحديات شرسة من الخارج، نراها قد أهملها أهلها وتركوها للتحدث والكتابة بلغات مغايرة.