عند حاجز عسكري إسرائيلي بين شمال القطاع ومدينة غزة، فرّق الاحتلال شمل عائلات فلسطينية نازحة عديدة، واعتقل الآباء وترك الأطفال والزوجات يعبرون بصعوبة إلى مصير مجهول دون سند ومعيل، آملين بعودة الغائبين.