تهدف مختبرات جامعة كاليفورنيا إلى استثمار بيئة "الجاذبية الصغرى" في الفضاء لتطوير أنسجة الكبد، ويُتوقع أن تكون لهذه الأنسجة فائدة كبيرة في التطبيقات الطبية على كوكب الأرض.