لا تتوقف معاناة الأسرى المقدسيين وذويهم عند حد اعتقالهم وتعذيبهم وتخريب منازلهم، إنما تستمر ملاحقتهم وذويهم حتى بعد قضاء الأحكام الصادرة بحقهم والإفراج عنهم، بل وصل الأمر لمصادرة أموال ذويهم العجزة.