تفاقمت خسائر العلامات التجارية التي تقع تحت طائلة المقاطعة الشعبية على خلفية حرب إسرائيل على قطاع غزة، وتكبدت هذه الشركات مزيدا من الخسائر خلال الربع الثالث من العام الحالي.