وضعت انتخابات 2024 أكثر من 6 ملايين مسلم أميركي أمام اختبار صعب بين التصويت للديمقراطية كامالا هاريس الداعمة للعدوان الإسرائيلي على غزة أو للجمهوري دونالد ترامب صاحب السجل السيئ تجاه الفلسطينيين.