كشف تقرير بصحيفة كالكاليست أن الفجوة الاقتصادية بين الأسر الحريدية والعلمانية تزداد عمقا، إذ يتحمل العلمانيون الجزء الأكبر من عبء الضرائب في إسرائيل، في حي يستفيد الحريديم من امتيازات اقتصادية كبيرة.