تشير الدراسات إلى أن تغيير التوقيت مرتين في السنة قد يترتب عليه عواقب صحية متعددة، إذ يمكن أن يؤدي إلى اضطراب الإيقاع اليومي للجسم، الذي ينظم وظائف أساسية مثل الشهية والمزاج والنوم.