دفع الوضع السوداني المعقد داخليا وإقليميا ودوليا لطرح تساؤلات عن مستقبل قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي، خصوصا بعد الانكسارات العسكرية الأخيرة التي تعرض لها، وانكفاء الدعم الدولي بشكل تدريجي.