أصابت تعيينات دونالد ترامب لمؤيدين لإسرائيل في إدارته، كثيرين بالخيبة والنفور داخل إسرائيل نفسها. وتساءل البعض هل كان أنتوني بلينكن كارها لإسرائيل؟ بينما حذر آخرون من تعيينات ترامب "الطائشة".