أدى شح السيولة النقدية في عدد من الولايات السودانية -خاصة دارفور وكردفان- إلى تدهور أوضاع المواطنين ولجوئهم إلى التجارة الصامتة عبر مقايضة السلع بسلع أخرى، وإلى ظهور الربا وسعرين للسلعة.