ما زال مشروع القرار الذي ناقشه مجلس الأمن الاثنين يثير كثيرا من الجدل بشأن الأهداف التي يرمي إليها، والقوى التي يمكن أن تمارس ضغطا على الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.