أعلن تنظيم الدولة مسؤوليته عن مقتل عامل مناجم صيني في إقليم تخار شمال أفغانستان، وقد قدمت بكين احتجاجا "رسميا" لدى حكومة كابل منددة بمقتل مواطنها.