قد يصعب على القارئ لإرث باومان استشراف موقفه من الإبادة التي مارستها إسرائيل في غزة لو كان حيًّا، ومع ذلك سنحاول المجازفة بإسقاط تحليلاته على دولة الاحتلال التي حمل جنسيتها في شبابه، ثم أصبح من نقادها