يتشارك نازحو غزة وسوريا والسودان آلام التهجير وترك الأرض ذاتها، وتتشابه قصص لجوئهم الحزينة والمنهِكة، كما تجمعهم فرحة العودة للديار بعد عذاب الرحيل ووجع الاشتياق فيرجعون عازمين على البناء من جديد.