زودت شركات غربية كبرى إسرائيل أثناء عدوانها على غزة ببرامج تكنولوجية متطورة وخوارزميات ذكاء اصطناعي، استعملت بشكل واسع في ارتكاب انتهاكات ومجازر في غزة بما يجعل هذه الشركات بشكل ما طرفا في الحرب.