أشار مدونون إلى أن محمد الضيف، القائد الذي أطلق شرارة الطوفان الأولى، حفر اسمه في سجل العظماء، وكان زلزلةً على المحتل وعزًا للأمة، وبدايةً لملحمة التحرير التي ستشهد عليها الأجيال القادمة.