ساعات طويلة قضاها الأهالي بانتظار أبنائهم الأسرى المفرج عنهم في الدفعة الثالثة، لكنها لم تكن أطول من غياب الأسرى في سجون الاحتلال، وكان اللقاء بمثابة ميلاد جديد للأسرى وأهاليهم.