عانت محافظة دير الزور خلال حكم حزب البعث من تهميش متعمد حيث لم تنفذ فيها أي مشاريع تنمية، ولم يمنح أبناؤها فرصة العمل في مؤسساتها الحيوية وعلى رأسها النفط والغاز.