يعتمد سكان دير الزور على العبارات النهرية بعد تدمير الجسور، لكنها وسيلة خطيرة ومكلفة، تعرض السكان لصعوبات يومية، وسط محاولات محلية لإيجاد حلول مؤقتة، في ظل غياب إمكانيات لإعادة بناء الجسور.